أول ثنعش هان
ثاني ثنعش هان
استراتيجيات لتكسب الأرض
-
بدّل العمدان بخشب مخشبن
لخبط ترتيبات العدو, اتدخل بطرق شغلهم, غير القوانين الي بعتمدوا عليها, و اشتغل عكس الطريقة الي اتدربوا فيها. بهالطريقة بتسحب العمود الشايل المجموعة, الرابط الي بخلي أي مجموعة من الناس فعالين بتشكيلتهم
الصين أيام السلالات الستة
في سنة 383 الامبراطور فو جيان حاكم كِن, كاين شخصيا قايد 5000 من أقوى فرسان ليهاجم زي شي جنرال جِن. بس اكتشف إنه قوات جِن أكبر مما كان يتوقع, أمر جنوده يصفوا بطريقة دفاعية على ضفة النهر. قوات جِن عملوا نفس السولافة عالسايد الثاني. و الطرفين ما كانوش ناوين يقطعوا النهر لأنه معروف الجيش لما يقطع النهر بكون طقيعة. جنرال شي بعث رسالة “سيدي, جيشك خش عأراضينا و عاملين دحشة عند النهر. هيك منظل صافنين بدون ما حدا يقدر بهجم. انت بدك تحارب؟ لعاد خلي جنودك ينسحبوا لمسافة آمنة عشان نقطع النهر و نتحارب و نخلص من اخت هالسولافة
الامبراطور وافق على الطلب. بس مستشارينه اعترضوا, الامبراطر فو جيان قال إنه بده يلف بجيشه بعد ما نص الجيش الثاني يقطع. بس جنرال شي كان أحدق منه و بعث جنود متخفيين. لما الامبراطور أمر الجنود ينسحبوا, الجواسيس عملوا قلق و طلعوا إشاعة إنه منسحبين مهزومين و الثانيين لاحقينهم يخلصوا عليهم. الانسحاب قلب فليلة و بدل الترتيب العسكري صارت طعة و قايمة, الامبراطور و جنرالاته لحقوا الجنود بالأسواط بس عالفاضي. جيش جِن بسرعة قطع النهر و لحّق قوات كِن و مردغوهم. الامبراطور انصاب و يا دوب هرب. بعدين انمسك و أعدموه بعد أكم اسبوع
-
أشّر على التوت بس طعّم عالخروب
لتبهدل, تتحكم أو تحذر ناس واصلين بتقدرش تيجي فيهم عينك عينك; شفر حركاتك و سمع الكلام تسميع بدون ذكر الاسماء, الي قاصدهم مش رح يقدروا يردوا بدون ما يلبسوا التهمة
الصين أيام سلالة هان
بس صار غاوزو امبراطور, عز كثير من التابعين اله. مرة كان بكزدر و مر ببلكونة القصر و لاحظ أكم وزير بتنسنسوا و بتهامسوا. “عن شو بسولفوا؟” سأل مستشاره تشانج ليانج “جلالتك بتدريش؟ قاعدين برتبوا لانقلاب”. “إيه! بس الأمن رجع للامبراطورية, لويش بدهم يثوروا؟”. رد المستشار: “لما كنت من العوام و نجحت, كانوا العوام الي ساعدوك توصل هون و تصير ابن السماء. بس الي عزيتهم كلهم صحابك القدام. هظول القواريط الي بالجيش حسبوها و شافوا إنهم فش أراضي تكفي الكل, في منهم خايف ما يصحله اشي و عشان هيك بخخطوا لثورة”. “شو اسوي؟” سأل الامبراطور. “مين أكثر واحد من تابعينك مش طايقهم؟”. “يونج تشي, انا وياه منكره بعض عالمسبحة” رد الامبراطور. “لعاد أسرع و عزه بسولافة قبل أي حدا, و ورجي الكل كيف عزيت الناس. بس يشوفوا يونج تشي أخذ حصته كلهم غير يتطمنوا إنه بطلعلهم سولافة” رد تشيانج
الامبراطور وافق و عمل عزومة على شرف يونج تشي و عزه بألقاب و أراضي. لما روحوا الوزراء و المستشارين قالوا “إذا حتى يونج تشي صار و تصور, فش داعي نخاف إنه ما يطلعلنا اشي
-
اعمل حالك مهسهس بس مش تصير متخلف عالآخر
اتخبى ورا قناع واحد مشطوب, أو سوكرجي أو مهسهس عشان تربك الناس و ما يحزروا لنيتك و طموحك. اجذب العدو ليقلل من قيمتك, و بس يوكل مقلب بحاله, اشمطه
الصين أيام سلالة سوي
بآخر أكم سنة لامبراطور يانج من سلالة سوي, طلعت غناية عن سقوط سلالته و جية واحد اسمه لي ليصير امبراطور. الاغنية انشهرت بين الناس عشنهم مش طايقين حكمه الخرائي. الامبراطور صار يتلمس و صدق النبوءة. و بلش حملة ليمسك و يعدم أي واحد مهم اسم عيلته لي. قتل مجموعة من المستشارين و مسؤولين و كل عيلهم. مسؤول صغير اسمه لي يوان كان بشتغل رئيس مخفر للقرى و أجاه أمر يروح عالقصر. لي يوان أخر الزيارة بحجة إنه صحته مش ولا بد. بنت اخته (أو اخوه) كانت تشتغل خادمة بالقصر و بس سألها الامبراطور وينه, قالت إنه مريض. الامبراطور قال “شكله حاب يموت؟”. لما سمع لي يوان سمع الخبر تأكد إنه إذا راح عالقصر مش رح يرجع. فعمل حاله سوكرجي مهسهس. لما المخبرين شافوه و وصلوا حالته للامبراطور, قال إنه واحد مجنون مستحيل يطبق النبوءة و بطل يشك فيه. بعد سنتين امبراطور سوي عمل لي مسؤول عجيش ليحمي الامبراطورية من هجمات بربرية. لي قاتل بشجاعة و جنوده احترموه, و سحبها عالعاصمة, و صار المؤسس لسلالة تانج الخرافية, محققا النبوءة
-
طلّع العدو عالسطح و خد السلم معاك اقسمبلاه تاني
بالطعوم و الخداع اسحب عدوك لأرضية وذفة. بعدين اقطع اتصالاته و قدرته عالانسحاب. عشان ينقذ حاله هسا لازم يقاتل قواتك و الطبيعة كمان
الصين أيام سلالة هان
بعد هزيمة مملكة الثوار وي, جنرال هان المشهور هان زِن انبعث ليسحق مملكتين ثانيات ثارن, كي و تشو. الجنرال هان طلع باتجاه كي بس تشو بعثت جنرالها لونج تشو مع ميتين ألف جندي ليقطعوا عليه الطريق و يمنعوه يوصل كي. الجيشين قعدوا على الضفاف المتقابلة لنهر وي. الجنرال هان أمر جنوده يملوا اكثر من عشرتالاف كيس رمل و يصنعوا سد بأول النهر. ثاني صبح خش بجيشه عبر النهر و دق بالجيش الثاني, بعد بشوي عمل حاله انهزم و انسحب. جنرال لونج قال “يا زم مش دايما بقولكوا هان زِن خُز!” و هجم بجيشه ليلحقه. أطلقوا إشارة متفقين عليها سابقا و جنود هان دمروا السد و طفحت المي. بس نص جيش تشو طلع و الباقي غرقوا. الجنرال هان لف مع جيشه و كبس على جيش تشو و قتل الجنرال لونج تشو. الجنود الي ضلوا خف عقلهم و هربوا بكل جهة بس انمسكوا كلهم
-
اربط أوراق حرير على شجرة ميتة
لما تربط أوراق حرير على شجرة ميتة بتعطي انطباع إنها تمام. بالتشكيل و التمويه اعمل اشي ملوش قيمة يبين اله قيمة, أو اشي بضرش يبين خطر, أو اشي مش مفيد مفيد
الصين بأواخر أيام صقور الأرض
في السنوات الأخيرة من الممالك الثلاث, سوما يان بالخاوة قعد على عرش وي, و صار ملك, و غير اسم المملكة من وي لجِن. وصلت الأخبار لملك وو الي عرف انه مملكته غير تكون الهدف الجاي لسوما. من كثر ما انقهر طق و مات. سن هاو ورث مملكة وو و فورا عمل السبعة و ذمتها و طنش مسؤوليته. بعد أكم سنة ملك وو صار يتلمس و يشك بالكل, و قتل جنرالات و مستشارين عفق, فبطل حدا يطيقه. بس وصل الخبر لسوما, أمر بهجمة بحرية بقيادة الجنرال وانج تشون. ملك وو ما كانش عارف إنه على وشك يتعبط هجمة بحرية. كان مجتمع مع مستشارينه و واحد منهم اقترح يعملوا حاجز من ساق البامبو في النهر عشان يمنع الاسطول يوصل عاصمة جيان ييه. الملك وافق و انربطن السيقان تحت سطح المي. لما القائد وانج سمع عن الحاجز فكع من الظحك. و أمر جنوده يعملوا قوارب ضخمة من الخشب و عليها يعملوا جنود قش عليهم دروع و حاملين أسلحة. القش اندهن بزيت و انعملت آلية تولع النار بس تصل القوارب الحاجز. القوارب ولعت و حرقت الحاجز و ضلت بوجهها لعاصمة وو. شكل القوارب و الناس مولعين فوقها خففت خزق جنود وو و هربوا. سوما احتل وو و عمل سلالة جِن الي ما طولتش
-
كُل البلد (كون ضيف و اقلب مضيف
دمر العدو من داخله, تنسنس لقواعده تحت غطاء التعاون, الاستسلام أو السلام. هيك بتعرف شو نقطة ضعفه و أول ما يرخي بيضاته اقطع خلفته
خريفية يابانية
بالزمانات كان في معلم كيندو بده يمتحن أحسن ثلاث طلاب عنده. أخذهم عمعبد قديم بالجبال و قال لكل واحد “انت درست على ايدي كثير و هسا بدي أشوف اذا تعبي راح فشوش ولا لأ. في بالمعبد امتحان, انجح و بضمنلك تتخرج
جوا المعبد الي إضاءته زخخرا طلب من اربعة ساموراي يلبدوا مع قنوات و يضربوا أي واحد بدخل. الطالب الأول دخل و قبل ما يتعود على الإضاءة نهنهوه. “آسف بس انت رسبت” قال المعلم
ثاني طالب دخل و حس عالساموراي, اجا حروث عن ضرباتهم و كتلهم, طلع مزهزه راح المعلم بعصه “آسف بس انت كمان رسبت
بعدين دور الطالب الأخير, المعلم قال له كيت كيت كيت, الطالب رد “بس يا معلمي الكبير, البروتوكول بقتضي إنه لما يندخل المعبد, المعلم دايما بسبق التلميذ, تفضل لو سمحت عشان ألحقك”, المعلم رد “يا عرص, علمتك كل اشي بقدر أعلمك اياه
استراتيجيات لما تكون ميكل هوا
-
استراتيجية المزز
ابعث مزز لتخربط أمور العدو. هالاستراتيجية بتشتغل على ثلاث طبقات. أولا الزعيم برخص و بصير يطنش شغله و يقظته بتصير مش ولا بد. ثانيا الشباب كلها كمان بترخص و بتقلب على بعض فبصير في تتش و معنوياتهم بتخف. ثالثا النسوان من الحسد و الغيرة بصيروا يحفروا لبعض و بتكبر السولافة
الصين أيام سلالة هان
في 199 قبل الميلاد, جاوزو امبراطور هان شخصيا قاد جيشه ضد جيش زيونجنو الي طب عليهم. الامبراطور ما كانش حدق زي القبائل و اكل مقلب و خسر بلاوي ناس. هو و الي صفا معاه من الجيش رجعوا و قعدوا بمدينة بينجتشينج بس ابو ثلاثمية ألف فارس حاوطوهم. الامبراطور انحشك لسبع أيام بدون أي وسيلة يجيب امدادات أو مساعدات. الامبراطور حس إنه ما بقدر غير إنه يستسلم بس مستشاره, تشين بينج, طلع باستراتيجية. تشين طلب رسمة لأميرة مز صينية و بعثها بالسر لزوجة زعيم زيونجنو و رسالة “امبراطوري بده يستسلم لزوجك و عشان يزبط أموره غير يبعثله مزة من أمزز مزز الصين هدية”. لما شافت الرسالة انجنت, و خافت إنه المزة غير تعمي قمار زوجها, و اقنعته يفك الحصار و يروح. ثاني يوم الامبراطور صحي و فش حدا محاوطه, سحب حاله و رجع عالعاصمة بسلامة
-
استراتيجية البواب المفتحة
لما يكون العدو أقوى و جنوده أكثر و حالته أحسن, و انت بجوز تتحشلك بأي لحظة. زت كل استعدادك العسكري و اعمل كأنه فش اشي. إذا ما كان عارف وضعك غير يشك بالحركة و ما يقتنعش إنه لازم يهجم
الصين أيام صقور الأرض
في 149 قبل الميلاد, كونج مينج الاستراتيجي المشهور من شو, هجم على مقاطعة من وي و بعث كتيبة استطلاعية ليستكشفوا الوضع. سوما الأول كان القائد لجيش وي و كمان بعث خمسين ألف جندي ليستكشفوا. الطليعتين التقوا و تهاوشوا بس قوات وي كانت أقوى و فازت. طليعة تشو أسرعت لقلب جيش كونج مينج, و بس الجنود شافوا الخوف بوجوه الراجعين فكروا إنه العدو جاييهم و هربوا. كونج مينج و أكم حارس شخصي هربوا لمدينة يانج بينج و كان جيش وي على وشك يوصل. بما إنه العدو كان ضخم و ما بقدر ينسحب ولا يتحمل حصار, كونج مينج عمل استراتيجية شهرته بالصين. سحب جنوده و نزل الأعلام و فتح أبواب الحصن كلها عالآخر. لما وصل سوما الأول و شاف أكم ختيار بكنسوا الأرض, و كان كونج مينج قاعد على واحد من الأبراج مبتسم و بعزف على العود. سوما الأول قال لمستشارينه “الزلمة مبسوط لدرجة مش مريحة. أكيد عامل خطة ليدخلنا بمصيبة”. صفنوا فيه و الدق عالعود وصل صوته الهم و صاروا يتلمسوا. الموقف الغريب شكك سوما الأول و خاف إنه يوكل فخ مرتب. لف بجيشه و انسحب. بس راح الجيش كونج مينج و الأكم جندي الي معاه شلفوا بالاتجاه المعاكس و وصلوا بسلام للعاصمة
-
استراتيجية زرع بذور الفتنة
خفف قدرة العدو على القتال بزرع بذور الفتنة بينه وبين صحابه و حلفاؤه و زملاؤه و قاداته و جنوده و شعبه. بس ينشغل بحل المشاكل قدرته يهجم أو يدافع بتتزعزع
الصين أيام السلالات الست
في نهاية سلالة وي, الامبراطور تاي وو قاد جيش من مية ألف جندي ضد جنرال سونج, زانج زي. الامبراطور مع جيشه الجرار لحق زانج و حشكه بمدينة يو. المدينة كانت محصنة و الامبراطور كان بده يحاصرها ليجوع الناس حتى يستسلموا. كان الزلمة واثق من موقفه و بعث جرة نبيذ لبوابة المدينة مع رسالة ليطالب بتقليد تبديل أنبذة قبل ما يبلش الحصار. زانج زي عرف إنه لازم يقاتل بحرب حاسمة عالسريع, أو بخسر, و استغل هالفرصة. أمر جنوده يستلموا الجرة و بعث بدالها جرة مسكرة للامبراطور. لما انصبت كاسة للامبراطور اكتشفوا إنها شخاخ مش نبيذ. الامبراطور انحرق راسه و انخزى قدام جنوده, و من عصبيته أمر بهجمة على الحصن مباشرة. الجنود المحصنين كانوا مستعدين و جثث الجنود الهاجمين تكوموا تقريبا وصلوا طول التحصينات. من غضبه و تسرعه الامبراطور خسر نص جنوده
-
استراتيجية تجرح حالك
لما تتظاهر إنك انجرحت بتوصل فكرتين. أولا العدو برتاح لأنه بطل يعتبرك خطر مباشر, ثانيا ممكن تعمل حالك صحبة معاه لأنه في عدو مشترك بينكم هو الي جرحك
اليابان في فترة إيدو
في حقبة التوكوجاوا, كاي جوزو, جاسوس سابق, صار موضع شك و كان بخطر اغتيال. و الزلمة الي انبعث ليقتله كان صاحبه بالزمانات, و اسمه تونبي. تونبي ما كانش بده بقتل زلمته, فاتفق هو و جوزو ليعملوا خطة كلاسيكية كالآتي. تونبي أخذ جوزو كأسير و وداه للشوجون. جوزو ترجى الشوجون إنه يسمحله بالانتحار بطريقة الهاراكيري ليحافظ على كرامته. الشوجو عجبته السولافة و كان بده يشوف شجاعة الجاسوس المشهور بالموت. و سمحله يعملها. جوزو انعطى تونتو (خنجر) و طعن بطنه و حرك الخنجر لجنب, مصارينه طلعن و وقع. الحراس سحبوا الجثة و زتوها برة. بعد بفترة قصيرة هرب و سبح من المقاطعة. لأنه كان عارف إنه سمعته غير تسمحله ينعطى شرف الهاريكيري, جوزو ربط جثة ثعلب ميت على معدته, و بس طلعت مصارين الثعلب بينت إنها مصارين بني آدم
-
تكتيك تجميع التكاتيك (قول تكتك
بالأمور المهمة الواحد لازم يجمع استرتيجيات و يستخدمها مع بعض. كل الخطط بشكلوا خطة كبيرة. إذا واحدة من مجموعة الخطط فشلت, بكون في غيرها يرقع مكانها
الصين أيام ما كانت الحرب سحاسيح
في 284 قبل الميلاد, مقاطعة يان هجمت و هزمت كي. قوات كي الي ضلوا بقيادة تين تان هربوا لمدينة جي مو لمواجهة أخيرة. أول اشي تيين تان خلا النسوان يطلعوا على التحصين و يطالبوا باستسلام سلمي و بنفس الوقت بعث مصاري أخذها من أغنى السكان للجنرال كي تشي. و معهم رسالة مطالب إنه النسوان و الولاد ما يصيرلهم اشي مقابل استسلام المدينة. الأمور هاي أقنعت كي تشي إنه المدينة كانت فعلا بدها تخسر و تستسلم و سمح لجنوده يريحوا. بعد هالترتيبات تيين تان حس إنه الوقت جاهز لهجمته المضادة. أول اشي أمر السكان إنهم يجمعوا طبول و قدور و بإشارة معينة يعملوا أكثر إزعاج بقدروا يعملوه. بعدين جاب قطيع و دهنهم بألوان بأشكال غريبة و علق على قرونهم سكاكين و مناجل, و على ذيلهم علق شعلات. قبل الفجر ثلاث أشياء صاروا بنفس الوقت, السكان عملوا ضجة اخت شلن, الشعلات ولعت و فلتوا القطيع لبرا الحصن. الحيوانات انجنت و أسرعت باتجاه مخيم ين و قتلوا الجنود الي ظلوا عصفنتهم. و الخيم هبت فيها النار. بعديها جنود كي هجموا على الجنود المرتبكين و المفصومين. تيين تي غلب جيش يان و راح أخذ كمان سبع مدن
-
إذا خريت و خريت, الهريبة ثلثين المراجل